أردنا بهذه المبادرة رسم بصمة وعي معبّة عن أصوات الحرفيين في برج حمود، نرسم من خلالها مساحة ثقافية رمزية تعيد التفكير في ماهية الحرف وقوامها الاجتماعي، التي استطاع بفضلها الوافدون الأرمن بناء موطن جديد لهم، والاندماج في المجتمع اللبناني، محافظين على هويتهم الفريدة في آنٍ واحد. بفضولٍ، تعقّبنا آثار الروايات لحرفية لنجدها متخفية وراء ستائر المدينة…
Menu