منذ العام 2018 ،يقترح البحث الصادر عن جمعية “نحن” العمل على تسليط الضوء على برج حمّود/ ونشر الوعي حولها وضمّها إلى السياسة الثقافية المحلّية بهدف تعزيز قيمتها كساحة لبنانية متعدّدة الثقافات تستحقّ الحفاظ عليها، وبالتالي حمايتها.
بعد الانتهاء من البحث الأوّلي حول 15 حِرَفيًا في العام 2018 ،قرّرنا توسيع حجم العيّنة ونطاق البحث ليشمل أهدافًا متعلّقة بوضع السياسات العامة. وعليه، من تشرين الثاني/نوفمبر 2018 حتّى تمّوز/يوليو 2019 ،قمنا بإعداد مسح لعيّنة من 51 حِرَفيًا، من أجل الاطّلاع على ما يعترضهم من تحدّيات والبحث في 4 تشارُكي موسع
الفُرَص المتاحة في القطاع الحِرَفي المحلّي في برج حمّود.
Menu