Cultural Heritage

استوققنا منذ أيام مقال صادر عن جريدة النهار، بتاريخ 17 نيسان 2018، بعنوان “لا جواب عن تاريخ الفسيفساء في وسط بيروت… والسبب ما يجري في وزارة الثقافة”، عن اكتشاف جديد
نظّمت جمعية “نحن” إعتصام مقابل مبنى بلدية بيروت تحت عنوان “زفّة الريّس” احتجاجًا على استمرار قضم الأملاك العامة البحرية في مدينة بيروت واعتراضًا على المضيّ قدمًا في مشروع “إيدن باي”
تثير واجهة بيروت البحرية معارك رأي عام ونزاعات قضائية، وذلك بوتيرة متصاعدة، حول الحق في استعمالها، ملكيتها، ووجهة استعمالها. وفي الـ2017 أخذ مجلس بلدية بيروت قرار وضع قسم منها تحت
منتزه مستدام في صور لا يكون إلا من خلال الشراكة بين البلدية والمجتمع المحلي نظمت الأمس جمعيتا “نحن” و المنتدى الثقافي في صور حوار مفتوح مع فعاليات محليّة بعنوان “نحو
نحن مجتمعون اليوم لتسليط الضوء على التعديات التي تحتل شاطئ بيروت، ولتحميل المسؤوليات للمعنيّين في قمعها. بحر بيروت ملوّث، شاطئها محتل، ومتنفساتنا العامة قليلة، غير آمنة، وغير متاحة لنا. المسافة